الزواج عند المصرى القديم

احترام المصرى القديم للاسره والمنزل ناقش هذه العباره

اولا الزواج

احترم المصرى القديم الزواج والحياه الستقره فقد نصح الكيم بتاح حتى ابنه قائلا اذا كن عاقلا قأسس لنفسك بيتأ
وفال الحكيم اتخذ لنفسك زوجه وانت شاب لترزق منها بولد ووجدنا الكثير من التماثيل التى تظهر الزوجه
جانب زوجها تحيطه بزراعيها فى حب وحنان وكذالك الصور والنقوش فى مقبرته.
وكان المصريون يبادرون فى الزواج حيث كان الفتيات تتذوج فى سن مبكر وربما بمجرد البلوغ
وربما فى سن الثانيه عشر او الاربعه عشر اما الفتيان يتذوجون عادتأ فى سن السادسه عشر سنه او السابعه عشر سنه والاتمام الزواج لا بد من موافقه الاهل وتفضل ان تكون من الاقارب وبعد ذالك يقدم الزوج المهر ثم يتم الزواج والا توجد عقود زواج مكتوبه او تكتب بعد الزواج بفتره لضمان حقوق الزوجه واولادها فى حاله الطلاق او وفاة الزوج.
وكثره الجدل حول زواج الشاب لاخته كانت موجوده فى الاسره المالكه حتى لضمان بقاء الدم الملكى
وسميت بالزوجه الاخت لشده قرابته لها

اما عن خلال تعدد الزوجات تكن منتشره ولكن وجد فى بعض الاحيان صور لرجل داخل مقبرته صور له مع
زوجاته الاثنين ولم يعرف بأن جمع بينهم ام لا ويوجد ايضأ رجل عرف بــ اوخ حطب فى صوره له وهو مع زوجاته الخمسه

الطلاق

وكذالك عرف المصرى القديم الطلاق واسباب الطلاق كانت الخيانه الزوجه لزوجها وكان القرار مع الزوج
وكانت الزوجه تحتفظ بمهرها والمؤاخر اما فى عصر الاضمحلال الثانى كان الرجل يتنازل عن كل املاكه
للزوجه ثم بعد ذالك كان يتنازل عن النصف او الثلث اما اذا كان الطلاق من حق الزوجه كان يلزم منها رد نصف المهر للزوج وتتنازل عن كل املاكها المشتركه بينهم.

ثانيأ الابناء.

عثر فى عصر الدوله الوسطى دونت فيها اسماء كل اسره بما فيها الاطفال والا توجد ادله بان المصرى القديم كان يسجل المواليد
وكانت الام طول فتره الحمل والرضاعه فى رعايه متكامله مع ولدها من الاطباء والسحره والذين يحضرون التعاويز لحمايه الرضيع من الاضراض وكان اسم المولود يطلق ساعه الولاده وهى كلمات تطلق الام بها ساعه الولاده وكانت الرضاعه فى مصر القديمه كانت ثلاث سنوات من الام او المرضعه وبعد فتره الرضاعه
يتولى الاب تربيه الطفل حتى يكبر ويساعد والده فى تأسيس بيته.
اما من حيث الميراث لا يفضل الاب الكبير او الصغير فى الميراث وفى بعض الاحيان يحرم الابن من الميراث.

ثالثأالمنزل والاساس الاثاث.

كان للمنزل اهميه كبيره عند المصرى القديم وهو المكان الذى يعيش فيه وكان يبنى من الطوب البن
حتى يعطيه الدفئ فى الشتاء ويحميه من حراره الصيف واختلفت المنازل فى اشكالها وكان منها يتكون من طابق واحد وصغير الحجم وبها سلم يؤادى الى السطح ويستخدم السطح فى تربيه الطيور هذا بالنسبه للعامه
اما منزل الاثرياء يكون كبير الحجم ومن طابقين وكثيره الحجرات منها حجره الخدم وحجرالمخازن وحجره الاستضافه الذى يجلس فيها صاحب البيت مع اصحابه وبها حديقه وسور ضخم
وبها كثير من العمدان الضخمه

اما الاثاث يبنى بها دكه وتوزه الكراسى المغطاه بالاقمشه الملونه او الجلود وارجلها تشابه ارجل الطيور والحيوانات او رئوس البجع اما الاضائه يستخدم الشمعدان لاناره المنزل

المأكل والمشرب

من واقع ألوان الطعام الأخاذة التي عرضها المصريون في الدولة القديمة في مصاطبهم والموائد التي تحفل بالأطعمة التي تبدو كأنها وليمة هائلة ، والخمر والبيرة اللتين تتدفقان ملء الأباريق ، توضح أنه كان لقدماء المصريين شهية قوية ، أو أنه كان لديهم موارد عظيمة تمدهم بتلك الملذات ، يحتمل إن يكون الفرض الأول حقيقياً ، أما الثاني فيعتريه الشك .
والنصوص التي وصلتنا حتى الان من نقوش وبرديات تدل على ان حياة المزارع البسيط في مختلف عصور العهد الفرعوني مثل حياة الفلاح في الوقت الحالي ، فقد كان يعيش على القليل ويتخيل نفسه محظوظاً إن أستطاع الحصول على بضعة أرغفة وجرة بيرة وبصل ، وهي بأستثناء البيرة الأطعمة الأساسية التي تسد رمقه حتى اليوم .
ففي دولة تعتمد على مورد أطعمة غير ثابت تحدث المجاعات بين أن وأخر ، وتذكر كثيراً من تواريخ الحياة المتضمنة عبارات الثناء ، أن هناك رجالأ ذوي ضمائر حية كانوا يقدمون الطعام للجائع ، ولا مناص من أستخدام نظام دقيق لإطعام معظم أولئك السكان الكثيري العدد .
أما أصحاب الأراضي وكبار الموظفين والكهنة الذين كانوا يشتركون في ولائم الألهة والنبلاء والوجهاء فكان لديهم الكثير من الأطعمة ، فمن خلال مناظر الحياة اليومية المصورة في المقابر ، تظهر تلك الطوائف وأبناؤها يتمتعون بكل ما لذ وطاب ، فكان الطعام الأساسي هو الخبز ، وكثيراً من الحلويات المصنوعة من الدقيق ، واللحوم أي اللحم البقري ولحم الماعز والضأن والإوز والحمام ، كل هذا على موائد الطعام ، وكثيرا ما تتضمن المناظر صوراً تمثل القصابين والطيور ، ونظراً لأن مصر بلد حار ، وأن اللحوم لا يمكن الأحتفاظ بها لمده طويلة ، فإذا ما ذُبح ثور وجب أستهلاك لحمة بسرعة ، ولا يستطيع الحصول على مثل هذا الترف إلا المجتمع الغني الكثير العدد .
كان اللحم هو الطعام أيام الأعياد - كما هو الحال اليوم - ولم يكن ليُرى في وجبات كل يوم ، ويبدو أن صيد السمك كان منتشراً على نطاق واسع ، ليهيئ الطعام لمن يعيشون على السواحل وحول المستنقعات ، ويسهل الطعام العادي للفلاح ، أما صيد الحيوان الذي شاع في العصور القديمة ، فقل كثيراً في العصور التاريخية ، حتى صار رياضة ترفيهيه .
كان صيادو الحيوان يمدون المعابد باللحوم ، غير أن سكان الريف لم ينتفعوا منهم إلا بالقليل الضئيل ، وتنتج الزراعة عدة أنواع من الخضراوات وكميات من الفاكهة ، كما تنتج الحبوب التي يصنع منها الخبز ، فكان هناك التين والبلح والرمان والعنب ، وكذلك الكرات والبصل والثوم والخيار والشمام والبطيخ ، وانتج المزارعون الألبان ومنتجاتها ، وكانوا يحصلون على العسل من خلايا النحل ، ولم تعرف العصور القديمة كثير من الخضراوات والفواكة وألوان الأطعمة الشائعة اليوم في الأسواق المصرية ، أو انها لم تظهر سوى في العصور اليونانية الرومانية ، ومن أمثلتها الطماطم والسكر والبرتقال والموز والليمون والمانجو واللوز والخوخ ، وغير ذلك .
وعلاوة على النبيذ والبيرة ، كان هناك كثير من المشروبات يحتسيها قدماء المصريين ، ولكن تركيبها غير معروف حتى الأن

مرسي مانشستر
نايس توبيك

شكرا ليكى واتمنى مشاركتك على طول

شكرا ليك منشستر على التوبيك

ميرسي
نايس توبيك

وعقبالنا كلنا

ان شاء الله
وناكل الكحك


بس ابقى افتكرينا

بقرايب العريس الحلوين

هههههههههههههههههههههههههه
ماشي
قول يارب

يا رب

انتى ليه بتخرجى عن الموضوع


يا ريت لما نخرج

ماتخرجيش معانا


قصدى ان احنا لينا الحق ان احنا نخرج امال نموت

اوك سوري
وان شاء كلنا نلتزم بقوانين المنتدي

وبالتوفيق للجميع

لالالالالالالالالالالالالالالا
بعد ما نخرج شويه

توبيك جميل وجديد كمان ياريت ديما نشوف مواضيعك المتميزة

ان شاء الله

بس لما افضى انتم عارفين مشغولياتى

بس هاجى على نفسى وهبعد يمكن انسى

ولا يهمك توبيك رائع من شخص لجميل
انا شخصيا بعزه

شكرا مانشستر كلام جميل فى موضوع مهم بالنسبة ليا اوى عشان الرجل والمراة يعرفوا حدودهم فى الزواج

عقبالك يا روبا وابقى اعزمينا

وادعيلى

والله دة انت اول المعزومين بس كدة

بلاش شات وان تكرر حقفل الموضوع

ده المتوقع روبا

عقبالك يا مصرى

منورين وشكرا مصرى

هههههههههههههههههه

نايس توبيك

شكرا ليك يا فارس

وورت الموضوع

وانا بحبك يا محمود