--------------------------------------------------------------------------------
باب جديد من أبواب المقاومة والجهاد وفي السنوات الأخيرة من خلال إ حصائيات اجريت ثبت تفوق الشباب المسلم في عدد المواقع الصهيونية والتبشيرية التي اخترقوها على عدد المواقع التي اخترقها الصهاينة للمواقع الإسلامية مما يؤكد اننا قادرون بحول الله تعالى على التفوق في هذا السلاح الجديد بعد ان فاتنا الكثير من المجالات والأسلحة التي تفوق فيها الغرب ويمدون بها ربيبتهم إسرائيل بها.
فإلى كل من لديه خبرة في مجال الهاكرز من شباب المسلمين شاركوا في هذه الحملة لعله يكون مساهمة في نصرة الحق وإزهاق الباطل الذي يعتمد على الآلة الإعلامية اعتمادا كبيرا في تحريف الحقائق وبث المغالطات كما هي عادتهم من قديم في التحريف والتلفيق والكذب.
وانظروا إلى وكالات الأنباء في حديثها عما يدور في غزة لتعرفوا إلى أي مدي يمكن تحريف الحقيقة واحيانا طمسها كما يحدث في شبكة cnn وفي هيئة الإذاعة البريطانية ونموذج ضرب المدرستين في غزة واستشهاد 40 ممن فيها من الأطفال اللاجئين بها كيف عالجت هاتين الشبكتين هذا الخير فالأولى أخبرت بمقتل ثلاثة فقط من الفلسطينين في خبر قصير لا يعتمد على إيراد الصور المصاحبة للخبر بينما اكتفت الثانية ببث الخبر عاريا عن الصحة , وإلى جانب هذا تراهم يستيعينون بالصهاينة في التحليل والتعليق على الأخبار دون أن يكون هناك صوت فلسطيني او عربي يمكن سماعه عند ورود مثل هذه الأخبار..ثم يتساءل الكثيرون ما سر تفوق هؤلاء فأحد هذه الأسرار هو الاستخدام الكامل للإعلام في نشر الصورة التي يرونها من وجهة نظرهم معتمدين على ما تملكه أجهزة الإعلام من تاثير كبير على المتلقي.
فهل يعي رجال الإعلام العرب والمسلمين هذا الدرس أم سيظلون في غيهم في نشر الرذيلة على شباب المسلمين ، وهل يستغل اصحاب المواقع العربيةهذه الفرصة لفتح مواقعهم منابر للآراء والتحليل من أجل هذه القضية التي لا تجد نصيرا من أحد بعد ان تخلى عنها كل أهل السياسة وبعض علماء الدين ودعاته.باب جديد من أبواب المقاومة والجهاد وفي السنوات الأخيرة من خلال إ حصائيات اجريت ثبت تفوق الشباب المسلم في عدد المواقع الصهيونية والتبشيرية التي اخترقوها على عدد المواقع التي اخترقها الصهاينة للمواقع الإسلامية مما يؤكد اننا قادرون بحول الله تعالى على التفوق في هذا السلاح الجديد بعد ان فاتنا الكثير من المجالات والأسلحة التي تفوق فيها الغرب ويمدون بها ربيبتهم إسرائيل بها.
فإلى كل من لديه خبرة في مجال الهاكرز من شباب المسلمين شاركوا في هذه الحملة لعله يكون مساهمة في نصرة الحق وإزهاق الباطل الذي يعتمد على الآلة الإعلامية اعتمادا كبيرا في تحريف الحقائق وبث المغالطات كما هي عادتهم من قديم في التحريف والتلفيق والكذب.
وانظروا إلى وكالات الأنباء في حديثها عما يدور في غزة لتعرفوا إلى أي مدي يمكن تحريف الحقيقة واحيانا طمسها كما يحدث في شبكة cnn وفي هيئة الإذاعة البريطانية ونموذج ضرب المدرستين في غزة واستشهاد 40 ممن فيها من الأطفال اللاجئين بها كيف عالجت هاتين الشبكتين هذا الخير فالأولى أخبرت بمقتل ثلاثة فقط من الفلسطينين في خبر قصير لا يعتمد على إيراد الصور المصاحبة للخبر بينما اكتفت الثانية ببث الخبر عاريا عن الصحة , وإلى جانب هذا تراهم يستيعينون بالصهاينة في التحليل والتعليق على الأخبار دون أن يكون هناك صوت فلسطيني او عربي يمكن سماعه عند ورود مثل هذه الأخبار..ثم يتساءل الكثيرون ما سر تفوق هؤلاء فأحد هذه الأسرار هو الاستخدام الكامل للإعلام في نشر الصورة التي يرونها من وجهة نظرهم معتمدين على ما تملكه أجهزة الإعلام من تاثير كبير على المتلقي.
فهل يعي رجال الإعلام العرب والمسلمين هذا الدرس أم سيظلون في غيهم في نشر الرذيلة على شباب المسلمين ، وهل يستغل اصحاب المواقع العربيةهذه الفرصة لفتح مواقعهم منابر للآراء والتحليل من أجل هذه القضية التي لا تجد نصيرا من أحد بعد ان تخلى عنها كل أهل السياسة وبعض علماء الدين ودعاته
تحااااااااااتي\مستر فاااااااااااايرس