الغنم فى القرءان

الغنم
قصة الغنم مع داود وسليمان عليهما السلام

** عرضت على نبيا الله داود وابنه سليمان عليهما السلام قضية, إذ عرَضَها عليهما خصمان, عَدَت غنم أحدهما على زرع الآخر, وانتشرت فيه ليلا فأتلفت الزرع, فحكم داود بأن تكون الغنم لصاحب الزرع ملْكًا بما أتلفته, فقيمتهما سواء, وكان الله تعالى شاهداً لهذا الحكم . فَفَهَّم الله سبحانه وتعالى سليمان عليه السلام ما يحكم به في هذه القضية وكان حكماً غير حكم أبيه داود عليه السلام وذلك مراعاة لمصلحة الطرفين مع العدل, فحكم على صاحب الغنم بإصلاح الزرع التالف في فترة يستفيد فيها صاحب الزرع بمنافع الغنم من لبن وصوف ونحوهما, ثم تعود الغنم إلى صاحبها والزرع إلى صاحبه; لمساواة قيمة ما تلف من الزرع لمنفعة الغنم, وكان هذا الحكم إلهاماً من الله تعالى لسليمان عليه السلام وهو الصواب.

قال الله تعالى :

وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ{78}الأنبياء

"""""""""""""""""""""""""""""""

فائدة عصا موسى عليه السلام

** عندما كلم الله تعالى موسى عند جبل الطور , فوجد مع موسى عليه السلام عصا , فسأله سبحانه وتعالى وما هذه التي في يمينك يا موسى؟قال موسى: هي عصاي أعتمد عليها في المشي, وأهزُّ بها الشجر; لترعى غنمي ما يتساقط من ورقه, ولي فيها منافع أخرى. قال الله لموسى: ألق عصاك. فألقاها موسى على الأرض, فانقلبت بإذن الله حية تسعى, فرأى موسى أمرًا عظيمًا وولى هاربًا. قال الله لموسى: خذ الحية, ولا تَخَفْ منها, سوف نعيدها عصًا كما كانت في حالتها الأولى.وهذه كانت الآية الأولى لموسى عليه السلام والتي سيستعين بها في دعوة فرعون وقومه لعبادة الله وحده.

قال الله تعالى:

قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى{18} طه .

""""""""""""""""""""""""""""""""

شكرا لك يا أحمد

جزاك الله خيرا

جزاكى الله كل خير يا وردة على مرورك الكريم

نوسه اسعدنى مرورك الكريم

حاتم متشكر جدا
وجزاك الله كل خير

جعله الله في ميزان حسناتك

بارك الله فيك اخي الكريم احمد

جزاك الله كل خير على المرور وكل سنه وانت طيب