الكل يمر ب(ضيقة العصر) وسبحان الله في هذا الوقت من النهار يكون الصدر ضايق بلاسبب وكأنه يصعد في السماء ومالك خلق لاحد وتحس بضيقه وطفش من لاشيء الاكيد الكل مر بتلك الضيقه بهاالوقت
اونا من الناس الي يكرهاالوقت ولاادري ماالسبب بس بعد فتره لقيت طريقه ابدلت الضيقه سرور والحمد لله
الطريقه وهي سهله ونعرفها ولكن الشيطان وهوى النفس الاماره بالسوء نسونا اياها،الوصفه هي ( الاستغفار وذكر الله ) سبحانه الله ذكره جل جلاله له اثر على النفس يبدل الحزن سرور ويطمئن القلب ولماذا لانصدق ذلك وقد قال الله في محكم كتابه (الابذكر الله تطمئن القلوب ) اكثر من هذا الدليل مافيه والتجربه خير برهان فسارعو الى ذكر الله في كل الاوقات وأجعل لسانك بارك الله فيك رطب بذكر الرحمن الذي رحمته وسعة كل شيء ردد دائماً تلك الكلمات سمعته بمحاضره للشيخ والدكتور خالد الجبير جزاه الله عنا كل خير وكنا غافلين عنها ولاتجعل الشيطان يحبطك ويثنيك عن عزمك فهو لايريد الخير لك وكل ماوسوست لك نفسك بتأجيل الامر فاعلم انه الشيطان يريد اغفالك عن طريق الحق ورضى الرحمن ولاتيأس ولاتحزن ولاتكل ولاتمل من ترديدها قدر استطاعتك ولن تحتاج الى طبيب نفسي يعالج همومك فالعلاج موجود .
منقول