منتدى جامعه جنوب الوادى بقنا
الاعلام العربي بين المصداقيه وتحديات الممول R2

عزيزى الزائر انت الان موجود بمنتدى جامعه جنوب الوادى بقنا,

نرجو منك الاشتراك , لكى تستفيد بخدمات المنتدى.
ملوحظه:لو سمحت بعد الاشتراك اذهب الى اميلك لتفعيل عضويتك
حتى تسطيع الاستفاده الكامله.......
منتدى جامعه جنوب الوادى بقنا
الاعلام العربي بين المصداقيه وتحديات الممول R2

عزيزى الزائر انت الان موجود بمنتدى جامعه جنوب الوادى بقنا,

نرجو منك الاشتراك , لكى تستفيد بخدمات المنتدى.
ملوحظه:لو سمحت بعد الاشتراك اذهب الى اميلك لتفعيل عضويتك
حتى تسطيع الاستفاده الكامله.......
منتدى جامعه جنوب الوادى بقنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى جامعه جنوب الوادى بقنا


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الاعلام العربي بين المصداقيه وتحديات الممول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سعيد راؤول
عضو صاحب مكان
عضو صاحب مكان
سعيد راؤول


ذكر
مساهماتى بمنتدى الجامعه : 12
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 28/10/2009
نقاط : 27539

الاعلام العربي بين المصداقيه وتحديات الممول Empty
مُساهمةموضوع: الاعلام العربي بين المصداقيه وتحديات الممول   الاعلام العربي بين المصداقيه وتحديات الممول Icon_minitimeالخميس أكتوبر 29, 2009 3:28 am



لاشك أن الإعلام وسيلة اتصال رئيسية ومؤثرة في الإنسان،ولعل انتشار الفضائيات والإنترنت قد ساهم إلى حد كبير في رفع سقف حرية التعبير لذا ينبغي ان تكون وسائل الإعلام مثالية تصلح وتهدي وتثني على الصالح من البشر وتئد وتدفن الفتن قبل استفحالها وتعمل على نشر الفضيلة وما يقرب بين الناس على اختلاف ثقافاتهم وأعرافهم وخاصة أننا نعيش في ظل أدبيات توارثناها من شرعنا الحديث في الحرص على الصدق. ولكن هل الإعلام العربي يقوم بالدور المنوط به أم هناك مؤثرات تعمل على تغيير الرسالة التي لابد من أن تقدم للجمهور .

يقول البعض ان حيادية الإعلام العربي كذبة كبيرة ولا يوجد إعلام محايد إلا النزر اليسير كما لا يوجد إعلام حر مئة بالمئة ولكنه يتبع سياسة الممول إلى حد كبير فالممول إن كان دولة أو مؤسسة أو هيئة خاصة تتحكم في حيادية الإعلام،فيما يقول البعض الاخر ان هناك وسائل إعلام نزيهة وذات مصداقية وتعمل على تغطية الخبر بشكل حيادي وموضوعي.وتفاصيل اخرى في التحقيق التالي:

الأغلبية العظمى عميلة

في البداية يؤكد عبد الله الثويني أنه يوجد آلاف القنوات التلفازية وإذاعات الراديو واكثر من ذلك صحف يومية، ولكن من منها صادق؟ لن يتجاوز عدد القنوات أو الأخبار التي لها مصداقية عدد أصابع اليد. السبب بسيط: اليوم كل من هب ودب افتتح قناة أو طبع صحيفة وكل همه ان يروج لنفسه ولفكره فقط، فضلا عن ان القنوات الاعلامية وهي الاغلبية العظمى عميلة للحكومات العالمية بأسرها.القناة الفلانية تبث أخبارا عن كل العالم وتشوه صورة كل الحكومات وتسب هذا وتلعن هذا ولكن حكومة الدولة التي تبث منها معصومة ومنزهة عن الخطأ لذلك لا أثق في أجهزة الإعلام بنسبة 100 % بل بنسبة50 % لأن بعض الإعلاميين يستعجلون في نقل الحدث قبل التأكد من صحته. فيما يرى خالد العتيبي أن وسائل الإعلام وانتشار الفضائيات والإنترنت قد ساهم إلى حد كبير في رفع سقف حرية التعبير ويضيف دون تعميم أو تخصيص أن وسائل الإعلام تقوم بدور في خدمة مصالح وأهداف المجتمع بحياد وموضوعية وخاصة أن الهدف النهائي من طرح المشاكل والقضايا اعلاميأ هو ليس فقط إيجاد وعرض الحلول بل تطبيقها وإحداث التغيير المنشود وهنا لا يعود لوسائل الإعلام دور كبير بل للسياسة المحلية والعالمية وثقافة الفرد وتطور المجتمعات .التغيير عملية معقدة وطويلة يتحمل الإعلام الهادف جزءاً من العملية وليس كلها.

لا مصداقية للرسمي

ومن جانبه يقول فهد العنزي: إن أمورا كثيرة تتحكم في سياسة الصحيفة أو الوسيلة الإعلامية وتوجهها فهناك أعراف وقوانين ليست بالضرورة مكتوبة يلتزم بها جميع العاملين بالمؤسسة الإعلامية وحارس البوابة الإعلامية له دور كبير في انتقاء الأخبار ومصادرها التي تتحكم فيها وكالات الأنباء العالمية والإعلام الرسمي غالباً لا يصدر إلا عما يوافق أهداف وسياسة الحاكم لذا فأخباره لا تتمتع بالمصداقية لدى الجمهور الذي ألف زيف معظم هذه الأخبار بتعارضها مع واقعه وثقتي في إعلام الدولة نسبية مع استهدائي بالإعلام المستقل والأجنبي في تحري مصداقية الخبر وتواتره وتحليلاته المقنعة غالبا.

من جهتها تقول أبرار المطيري أنه لا يوجد إعلام حر مئة بالمئة ولكنه يتبع سياسة الممول إلى حد كبير فالممول إن كان دولة أو مؤسسة أو هيئة خاصة تتحكم في حيادية الإعلام إلا فيما ندر ومع ذلك فانا أثق في بعض وسائل الإعلام التي أتواصل معها لإحساسي أنها حيادية إلى حد ما والذي يعيش في مجتمع ديموقراطي سيعتمد على السلطة الرابعة للحصول على الأخبار التي أصبحت جزءا من حياتنا والقليل فقط يعرفون الجهة الموجهة وراء الإعلام في مجتمع حر ومفتوح وهناك أيضا إمكان الاختيار فمن لا يستطيع أن يقارن بين مختلف الاتجاهات فهو برضاه أو من دون رضاه ذو نظرة أحادية.

لا يمثل المجتمع

من جانبه يرى أحمد عبد الله أن الإعلام لا يمثل المجتمع بشكله الواقعي فهو إما أن يكون منحازا إلى فئة معينة دون أخرى أي مسيس أو أنه يصور المجتمع وكأنه مثالي ولا يلتفت إلى الواقع المر الذي يعيشه مجتمعنا العربي ولا يسعى إلى لفت الرأي العام إلى المشاكل التي تهم المجتمع ومما يلفت النظر أن الإعلام العربي يوجه الشارع والمواطن العادي إلى تلبية شهوات البطن والفرج بينما المواطن العادي بحاجة ماسة إلى فهم ما يجري حوله ومعرفة المشكلات التي تحيط بمجتمعه ليشارك الآخرين في إيجاد الحلول المناسبة.

لا يوجد إعلام نزيه

وعلى صعيد آخر يقول صالح الجابر يلعب الإعلام دورا مهما في الوقت المعاصر حتى أضحى من أهم الأسلحة الإستراتيجية التي تستعملها الدول والمنظمات لهذا لا أعتقد أنه يوجد اعلام نزيه حتى يتمكن فلان أو علان بالثقة فيه نظرا لعدم استقلاليته فهو موجه لغرض في نفس يعقوب لهذا يوجد اختلاف بين وسائل الاعلام بل و بين نفس الوسيلة فمن البديهي أنه موظف لغرض الدول أو المنظومات التابع لها حيث إنه في الغالب العام لا تعطى الأخبار كما هي فكل هيئة اعلامية و حسب اللوبي الضاغط عليها تعطي الأخبار وفق ما يريد اللوبي ويلمس هذا في الأخبار و الظواهر وغيرها والانسان الذكي يتعامل مع الاعلام بحذر ولا يتسرع لأنه يدرك مقاليب الاعلام ويدرك المغزى من إصدار خبر معين. لهذا أعتقد انه من السابق لأوانه الثقة بالإعلام خاصة و كما قلت سابقا أنه في الغالب يكون موجها.

تجاهل احتياجات الجمهور

من ناجيته يؤكد الكاتب الصحافي وليد بو رباع أن الإعلام العربي صار يميل قليلا إلى بعض التوجهات السياسية ولا تزال وسائل الإعلام الحكومية خاضعة لسيطرة الحكومات والأنظمة السياسية التي تجيرها لخدمة أهدافها السياسية متج`اهلة اتجاهات ورغبات واحتياجات الجمهور الحقيقية رغم ما يفترض ان تؤديه من وظيفة إعلامية تعبر عن كل مواطني كل دوله بكل فئاتها ومع ذلك فتجربة وسائل الإعلام الخاصة بدت أكثر نضجا وقدمت دليلا دامغا على احتكار الأنظمة السياسية للإعلام وقدمت خطابا إعلاميا أكثر توازنا ومهنيا رغم ما يشوبها من تحيزات تخضع لمنطق المصالح الذاتية إلا أنها تعد البديل المناسب على الأقل في الوقت الحالي لكن الخاسر الوحيد لايزال الجمهور العربي الذي حرم من حقه في التعبير عن همومه وقضاياه وتطلعاته وضاع صوته الإعلامي في دهاليز السياسة ومتاهات الإعلام الحكومي والخاص اللذين يوجهان خطابا إعلاميا تنقصه الكثير من المهنية وقواعد التوازن الإخباري.

وهذا ما دعا الجمهور إلى الانصراف إلى وسائل إعلام أجنبية يثق بها أكثر مما يثق بوسائل إعلامه المحلية نتيجة لانعدام الثقة بين الجمهور والوسيلة إضافة إلى ضعف الجوانب الفنية وجاذبية إعداد وتقديم الرسالة الإعلامية والدليل على ذلك أحداث غزة الأخيرة فمن المفترض أن يتم نقل الأخبار بشفافية أكثر من حيث التركيز على إرهاب الدولة فيما يخص الجرائم التي ترتكبها إسرائيل ومن هنا يكون للإعلام العربي دور وقيمة.

وسيلة اتصال مؤثرة

ويشير الكاتب الصحافي عدنان المضاحكة إلى أن الإعلام هو وسيلة الاتصال الرئيسية المؤثرة في الإنسان بحيث اننا يمكن الا نستمع لاي كان في مقابل ان نردد ونتحدث بما تتناقله وسائل الإعلام لذلك يجب ان تكون وسائل الإعلام مثالية تصلح وتهدي وتثني على الصالح من البشر وتئد وتدفن الفتن وتعمل على نشر الفضيلة وما يقرب بين الناس على اختلاف ثقافاتهم وأعرافهم وخاصة أننا نعيش في ظل أدبيات توارثنها من شرعنا الحديث في الحرص على الصدق .

فالإعلام العربي مع الأسف نجده تحت تأثير السلطات السياسية وصار أثيرا لدول تكبت الحريات ومن هذا المنطلق يمكن القول إنه لا يوجد وسيلة إعلام يمكن الوثوق فيها بنسبة مئة بالمئة.

ولكن عند المقارنة بين وسائل الإعلام و الصحف المستقلة التابعة لأي حكومة ووسائل الإعلام الخاصة من قنوات تليفزيونية و صحف خاصة سنجد هناك فارقا شاسعا في الحيادية التي تتمتع بها تلك الوسائل وفي قول الحقيقة التي غالبا تكون مفصلة لمصلحة النظام الحاكم في وسائل الإعلام التابعة له. لذا فالإعلام العربي في إحتياج أن يجرد نفسه من هذه المؤثرات ويأتي دور النقابات المهنية في متابعة وسائل الإعلام العربية حتى تحقق الغاية المرجوة من هذه الوسائل بمصداقية وخاصة أنها مؤتمنه على أجيال قادمة.

الإعلام العربي هدفه مادي

ويؤكد أستاذ الإعلام في جامعة الكويت د.مناور الراجحي أن الإعلام العربي بجميع وسائله يفقد المصداقية وذلك يرجع الى أن الغرض من هذه الوسائل دائما السؤال عن الجدوى الاقتصادية والمردود المادي السريع على العلم بأن هناك أشياء كثيرة قد تكتسبها على المدى البعيد عن طريق غير مباشر حتى ولو كان الموضوع ماديا بحتا فبلاشك أن وسائل الإعلام العربية لها نصيب الأسد من الهدف الذي ذكرته سابقا بغض النظر عن المفاهيم ومدى التثقيف. فالإعلام العربي مع الأسف هدفه الوحيد التربح المادي وأضاف أن عالم الاتصال الكندي ويلبر شرام أشار إلى أن العالم سيصبح قرية صغيرة.

وإذا أدركنا هذه المقولة سنجد أنه لايخفى على المشاهد أو المستمع أو القارىء للوصول إلى الحقيقة نظرا للتطور التكنولوجي الهائل الذي فتح المجال للبحث ومعرفة الحقائق في أكثر من جهة لذلك من باب أولى أنه على مجالس إدارات وسائل الإعلام المعنية بالأمور الاقتصادية والسياسية أن تهتم بالأمور الفنية المتمثلة فيها مبدأ المصداقية وإلا ستفقد كل شئ ويجب أن تضع النقاط على الحروف كي نقدم مادة إعلامية تتسم بالمصداقية والشفافية التى تخدم مجتمعاتنا وخاصة أن معايير المصداقية تختلف من مكان الى آخر.

الحيادية كذبة كبيرة

وتؤكد الكاتبة وضحة المضف أن الإعلام بات يتربع على عرش القطاعات الإستراتيجية التي أخذت معظم الدول تعنى بتطويرها وتنميتها أما عن حيادية الإعلام العربي فهي كذبة كبيرة ولا يوجد إعلام محايد إلا النزر اليسير وتضيف عن فائدة الإعلام في خدمة القضايا والأهداف العامة فهي كثيرة وما يحزنني هو استخفاف بعض وسائل الإعلام بعقولنا وعدم إدراكها أن الجمهور أصبح واعيا ومحللا ولديه من إمكانات التحقق الكثير .

كما قالت إن انتشار الفضائيات والانترنت ضيق هامش السيطرة على الإعلام من قبل جهة معينة وانتشار وسائل الإعلام الموجهة والتي تخدم فئات سياسية متناحرة إعلاميا فيما بينها ومع الثقة في ذكاء الجمهور المتلقي أصبح بإمكان الشخص المتلقي لوسائل الإعلام هذه استخلاص الحقيقة عبر اعتماده في تلقي الخبر من أكثر من وسيلة إعلامية مختلفة بشكل يشبه استخلاص الدسم من السم عبر المقارنة لسرد كل وسيلة إعلام للخبر من منظورها وسياستها الخاص الموجهة وغير المهنية مما يجعل من الإعلام الموجه إعلام مفضوح ومكشوف وبات في زمن العولمة الإعلامية مجرد أضحوكة وطريقة مفلسة.

الوقيان: الإعلام العربي يتبنى الدعاية السوداء ويحاول تشويه صورة ومكانة وفكر الخصم

ويشير الاستاذ في مركز الدراسات الإستراتيجية د.فارس الوقيان إلى أن الإعلام العربي لايتمتع بالمصداقية الكبري فى عملية الطرح وهذه الفكرة ليس بالضرورة أن نكون معها أو ضدها وخاصة أن هناك الكثير من الشواهد التى تدل على عدم مصداقية الإعلام العربي وهنا نجد أنه من ضمن بعض الشواهد أن الإعلام العربي مملوك للسلطات والمؤسسات الرسمية أو أن يكون ممولا من هذه السلطات الرسمية أو أن يكون مملوكا لأحد أطرافها.

وأضاف أن جدلية الملكية هذه ينتج عنها التبعية في ما يطرح وعدم المصداقية وهذا العائق ما نسميه رسميا لارتباطه بالترخيص أو التمويل إضافه إلى وجود عوائق أخرى ترجع إلى شخصية وفكر مالك المؤسسة الإعلامية ومحاولته فى إظهار الاراء التي قد تتناسب وتتوافق مع فكره الإيديولوجي ومصالحه الخاصة وعلاقاته الشخصية. وهناك أيضا مسألة في منتهى الأهمية ألا وهي تبني آراء وإيهام وتضليل المشاهد والقارئ لقضايا معينة للبرهنه على أن هذه القضية تصب في مصلحة الجمهور والمواطنين من خلال طريقة عرضها وتزينها في حين أن هذه القضية بعيدة كل البعد عن مصلحة المشاهد فالاعلام العربي بلاشك يحكمه تباعية التمويل ويحكمه مزاجية مسؤولية وأيضا يحكمه تضليل الناس في حين أن الغرض من وسائل الإعلام تعاكس ذلك تماما وأيضا ينقص الإعلام العربي نوع من أنواع المهنية والحرفيه فالكثير من البرامج والكتابات تبين بالفعل إلى أى حد وصلنا ويضيف أن الإعلام العربي يتبنى الدعاية السوداء التي يحاول فيها متبني الدعاية أن يشوه صورة ومكانة وفكر الخصم بأي طريقة بالإضافة إلى أن هذه المعوقات أدت إلى اهتمام الإعلام العربي بالنهاية.

والمستثمرون في صناعة الإعلام يندرجون تحت الثقافة الاستهلاكية المادية المرتبطة بالتسلية والمتعة والإغراء وهو بالنهاية إفساد للذوق العام والقيم والأخلاق وهذا يعتبر نتيجة لطريقة إدارتنا لسلطة وسطوة الإعلام في المنطقة العربية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاعلام العربي بين المصداقيه وتحديات الممول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقارنه بين الاعلام العربي و الاعلام والعالمي
» نبذه عن الاعلام العربي
» الاعلام العربي بين السلطه والممارسه
» الى قســم الاعلام
» دبلوما الاعلام .... من فضلكم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جامعه جنوب الوادى بقنا :: الكليات الادبيه بجامعه جنوب الوادى :: كليه الاداب :: محاضرات كليه الاداب :: محاضرات قسم الإعلام-
انتقل الى: